المنتج حسب الطلب
لا تنسى حفظ التخصيص الخاص بك لتكون قادر على إضافته إلى عربة التسوق
غالبًا ما يتم شراؤها معًا :
انتباه مشجعي كرة القدم ومحبي التاريخ!
العراق، أرض الحضارات القديمة وشغف كرة القدم، يدعوكم للاهتزاز على إيقاع "أسود الرافدين" مع قميص كرة القدم العراقي الفريد والأنيق .
يتصور :
- نعرض بكل فخر ألوان العراق الأخضر والأبيض والأسود، تقديراً لمناظره الطبيعية وتراثه الغني.
- عند دخول الملعب، كانت الإثارة واضحة، وغناء النشيد الوطني العراقي، ولوح القميص وكأنه معيار.
- ابتهج بكل هدف، وقميصك يرفرف في الهواء، متحدًا مع الابتهاج الجماعي.
ولكن هذا القميص هو أكثر بكثير من مجرد ملابس. إنه رمز الوحدة والفخر والروح القتالية التي تنعش البلد بأكمله.
يحمل تاريخ العراق الرياضي المجيد، تتخلله لحظات لا تنسى:
- 1957: المشاركة الأولى في كأس آسيا.
- 1972: أول تتويج قاري، مرادفاً للفرحة الهائلة.
- 1986: التأهل التاريخي لكأس العالم.
- 2007: الفوز بكأس آسيا، إنجاز طال انتظاره.
ستجد على هذا القميص أسماء 5 من أساطير الكرة العراقية:
- حسين سعيد "الساحر"، لاعب كرة قدم محترف.
- منير هاشم ، هداف لا يشبع وقائد مبدع.
- يونس محمود بطل كأس آسيا 2007 .
- نصر شمروخ مدافع سالك وركيزة أساسية في الفريق.
- هوار ملا محمد مهاجم موهوب وهداف حاسم.
من خلال ارتداء هذا القميص، فإنك تنضم إلى مجتمع من المشجعين المتحمسين والداعمين، الذين يجمعهم حبهم للعراق وكرة القدم.
اطلب قميص العراق الخاص بك أو قميص بلوتو العراق اليوم وادعم أسود الرافدين!
اليوم وأظهر للعالم حبك للعراق وكرة القدم!
اذهب يا أسود بلاد ما بين النهرين!
إن تاريخ العراق حكاية آسرة، تتخللها لحظات المجد والمآسي، والفتوحات والنضال من أجل الاستقلال. من الإمبراطوريتين السومرية والأكادية إلى الإمبراطوريتين الآشورية والبابلية، بما في ذلك الهيمنة الفارسية واليونانية والرومانية والعربية والعثمانية، كانت بلاد ما بين النهرين دائمًا أرض عبور ومزيجًا من الثقافات.
وفي هذه الأراضي الخصبة ولدت الكتابة والزراعة وعلم الفلك والعديد من الاختراعات الأخرى التي شكلت العالم. وظهرت مدن أسطورية مثل بابل ونينوى وأور، تاركة وراءها بقايا عظيمة تشهد على روعة هذه الحضارات المتلاشية.
لكن تاريخ العراق يتميز أيضًا بفترات من الاضطرابات والصراع. لقد ميزت الغزوات والحروب والصراعات على السلطة مصير هذا البلد، وتركت ندوباً عميقة في ذاكرته الجماعية.
شهد العراق في القرن العشرين سلسلة من الاضطرابات السياسية والاجتماعية. أدت الحرب العالمية الأولى إلى سقوط الإمبراطورية العثمانية وقيام الانتداب البريطاني. أعقب الاستقلال في عام 1932 فترة من عدم الاستقرار السياسي، تميزت بالانقلابات العسكرية.
كانت الحرب الإيرانية العراقية (1980-1988) محنة مأساوية للبلاد، وتسببت في مئات الآلاف من القتلى والجرحى. لقد أدخلت حرب الخليج الأولى (1990-1991) والغزو الأمريكي في عام 2003 العراق في معاناة جديدة وفترة من عدم اليقين لا تزال مستمرة حتى اليوم.
وعلى الرغم من التحديات، فقد أظهر الشعب العراقي دائما قدرة ملحوظة على الصمود. ثقافتها الغنية والنابضة بالحياة، وشغفها بالموسيقى والشعر والأدب، فضلاً عن حبها لكرة القدم، ساعدت في الحفاظ على هويتها وروحها القتالية.
